سارة لي واتسون.. الاتهامات لمن لا يدفع.. تاريخ أسود من دعم الإرهاب
سارة لي واتسون تاريخ أسود من دعم الإرهاب
سارة ليا واتسون، الشخص الأكثر غموضًا في تجارة الموت والإرهاب، تعمل في منظمات تدعي إنها منظمات حقوق الإنسان ولكن في الحقيقة هي لمن يدفع أكثر وبشكل خاص دعمًا للإرهاب، وأخرها دعمًا لمليشيات الحوثي ضد الشعب اليمني.
تاريخ أسود من دعم الإرهاب
سارة لي واتسون، مؤسسة داون، من أكبر الداعمين للإرهاب هي الاسم الذي يلعب بمن يدفع أكثر، وتاريخها الأسود بات معلومًا للجميع، فهي تدعم الحوثيين، وفي نفس الوقت لا ترى ما تفعله مليشيات الحوثي في شعب اليمن من قهر وظلم.
ساره لي واتسون هي أداة مقربة جدًا من تنظيم الإخوان الإرهابي، وكانت ترأس قسم الشرق الأوسط في منظمة هيومن رايتس ووتش المشبوهة، توجهاتها معلومة وتروج دائمًا للأكاذيب، وتتجاهل ومنظمتها مقتل وتشريد ملايين العرب والمسلمين ولا تنبس ببنت شفة عن جرائم إسرائيل، بل تقوم بمهاجمة العرب والخليج بشكل خاص فقط.
دعم للإرهاب بتغريدات مثيرة للجدل
ومؤخرًا، كتبت واتسون عبر منصة "أكس" في تغريدة مثيرة للجدل، قتل 12 يمنيًا في الهجوم الأمريكي الذي يفتقر إلى تفويض من الكونجرس أو مجلس الأمن الدولي، التغريدة أثارت جدلاً واسعًا في الأوساط السياسية، حيث يرى مراقبون أن سارة أصبحت مهمتها هي الترويج للإرهاب ودعم الإخوان المسلمين فقط، ومهاجمة أي دولة تحارب الإرهاب مثل الإمارات والسعودية والبحرين بحجة حقوق الإنسان.
سارة لي واتسون، يمكن أن توصف بإنها كارت الإخوان الذي يستخدمونه في الوقت الذى لا تجد فيه الجماعة ملفات لإثارتها ضد الوطن العربي، سارة كانت تشغل منصب تنفيذي هام فى مؤسسة هيومان رايتس ووتش تعد هي المدافع الأول عن إرهاب الإخوان، والمسؤولة الأولى عن التقارير التحريضية التي يتم إعدادتها في تلك المنظمة ضد الوطن العربي.
وكل ما تكتبه "واتسون" حول كل علاقاتها للتشكيك في الدول، فهي تستهدف استقرار مصر والسعودية والإمارات من خلال تصدير الأكاذيب والشائعات والإفتراءات ضد هذه الدول من خلال استخدام ورقات الأكاذيب التي تتعلق بملف حقوق الإنسان وخدمة الإخوان.
وتمم الكشف عن أن سارة لي واتسون كانت تتلقى تمويل من نواب بالكونجرس الأمريكي وبالتحديد من الحزب الديمقراطي الأمريكي على صلة بالإخوان وجمعياتهم المتواجدة في الولايات المتحدة الأمريكية، كما تم كشف علاقتها المشبوهة بمن يدفع أكثر.