الإمارات تغيث الجنوب.. وسم يتصدر حملة إشادة بتوزيع السلال الغذائية في محافظة شبوه
وسم الإمارات تغيث الجنوب يتصدر حملة إشادة بتوزيع السلال الغذائية في محافظة شبوه
تدعم دولة الإمارات شعب جنوب اليمن، في مسيرتهم ضد مليشيات الحوثي الإرهابية، وللحفاظ على مسيرة مستمرة في مواجهة المخاطر والإرهاب.
وقام النشطاء بدعم "وسم" الإمارات تغيث الجنوب في المشاريع الإنسانية والتنموية في البلاد، مؤكدين أنه منذ نشأتها تبنت الإمارات مبادئ العدل والمساواة واحترام حقوق الإنسان، والحفاظ علي حق المواطنة في البلاد.
إغاثة إماراتية مستمرة
وتدعم الإمارات الشعب اليمني في مواجهته للمليشيات الإرهابية وما يحدث في السنوات الأخيرة من تدمير للبلاد ونشر الطائفية، والدعم والإسناد الإماراتي، وأهميته وأثره، في حياة المواطن و واقعه الأمني واستقراره وقدرته على مواجهة المخاطر والمهددات الموجهة ضده وعلى رأسها الإرهاب.
وتقوم دولة الإمارات بإغاثة الجنوب، بداية من المشاريع الإنسانية والتنموية والخدمية، في مختلف مرافق الحياة الحيوية بامتداد جغرافيا الجنوب، مؤكدين أنه منذ نشأتها تبنت الإمارات مبادئ العدل والمساواة واحترام حقوق الإنسان.
يأتي ذلك في ظل أصعب الظروف الإنسانية التي مرت بها عدن والجنوب تجد الدعم والمساندة لدولة الإمارات منذ حرب 2015، تواصل دعمها لتخفيف المعاناة التي يعانيها الناس، وأوضحوا أنه لطالما كان شعار دولة الإمارات وقادتها "الإنسان أولا"، مثمنين سعيها لإنقاذ حياة أبناء الجنوب بدعم قواته لمحاربة الإرهاب وجماعات التكفير وتوفير كل الموارد والدعم اللوجستي والحشد الدولي لتمكين الجنوبيين من مواجهة قوى الظلام.
ويقول المحامي على العوالقي: أثارت الجهود الإنسانية الإماراتية في الجنوب حفيظة قوى الشر والارهاب اليمنية، بعد أن ساعدت في إيقاف خطط الفوضى المعيشية وخففت الأعباء عن المواطنين الجنوبيين.
بينما قال الصحفي أرسلان السليماني عبر منصة "أكس": لعبت دولة الإمارات العربية المتحدة دورًا محوريًا وبارزًا في دعم الجنوب عسكرية، وبفضل هذا الدعم استطاع الجنوبيين من تأسيس وتأهيل القوات المسلحة الجنوبية.
وقال الناشط السياسي، فريد الدويل باراس: إن تفجير الحوثي لمنزل الشيخ صالح بن فريد العولقي في 2015م كان تفجيرة الأول و الأخير في الجنوب، والسبب إن القيامة قامت عليه في الجنوب ولم يتسن له ممارسة طقوسه التى ظل يمارسها حتى اليوم في الشمال بعد أن أيقن بخنوعهم لجبروته *محمد العلواني*.