٢٥ معلومة جديدة تظهر الجانب الدموي لتوكل كرمان
خلف جائزة نوبل التي حلت عليها دون حق، أخفت أغراضها الخبيثة ونواياها الفاسدة لمخططاتها التخريبية والإرهابية، كونها إحدى أدوات قطر وتنظيم الإخوان عبر الفضاء الإلكتروني، والتي تولت مقعداً بمجلس حكماء موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، مدفوعة بدعم مشبوه.
الصحفية اليمنية توكل كرمان، صعدت من القاع للقمة، عقب حصولها على جائزة نوبل للسلام عام 2011، ومنذ ذلك الحين سعت لترسيخ قدراتها لنشر خطاب الكراهية وتنفيذ المخططات المشبوهة لتنظيم الإخوان وقطر، متجاهلة آلام ومعاناة الشعب اليمني.
ويرصد "العرب مباشر" أبرز المعلومات عن توكل كرمان:
- وُلدت في 7 فبراير عام 1979 في شرعب السلام، بمحافظة تعز.
- تخرجت في جامعة العلوم والتكنولوجيا بصنعاء وحصلت على بكالوريوس التجارة عام 1999.
- عملت صحفية في قناة الجزيرة القطرية.
- تزوجت توكل كرمان من محمد النهمي وأنجبت ثلاثة أطفال.
- كانت حلقة الوصل بين منظمات تابعة لحزب الإصلاح والدوحة، تحت ستار العمل الخيري، من أجل نشر تقارير مزيفة ضد الرباعي العربي.
- عملت على التحريض ضد عاصفة الحزم باليمن بدعم من جماعة الإخوان.
- سخرت كافة صفحاتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، للإساءة إلى الرباعي العربي لخدمة أجندة المطامع لدى قطر وتركيا والإخوان.
- تعتبر مرفوضة من قِبَل شعبها اليمني.
- في فبراير 2019، أطلق عدد من النشطاء اليمنيين حملة في شوارع عدن ضدها، تحت شعار "توكل ليست منا.. تسقط كل مشاريع قطر والخونة ومن يريدون الإساءة لمصر ودول التحالف"، مطالبين بسحب جائزة نوبل منها.
- أعلن اليمنيون تبرؤهم من كرمان التي وصفوها بـ"عميلة قطر الخائنة لوطنها"، مرددين شعارات "توكل الخائنة عميلة قطر ليست من اليمن".
- سخرت من مقتل الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح.
- لعبت كرمان دوراً مشبوهاً في اليمن، منذ 2011 وحتى الآن.
- سعت للنيل من مصر واستقرارها، وهدمها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ودعم الإخوان حينها طالبت بعودة "المعزول"، ومهاجمة النظام الحالي.
- اعتلت منصة رابعة العدوية بمصر ودعمت مظاهرات الإخوان ورفعت شعاراتهم وحرضت على الاقتتال بين أبناء الشعب الواحد.
- روجت لمخطط تقسيم المنطقة العربية.
- تورطت اليمنية في مقتل وإصابة عشرات من الشباب في اليمن وإصابة آخرين بجروح وعاهات.
- دفعت بعدد كبير من الشباب المعتصمين نحو مبنى رئاسة الوزراء وإذاعة صنعاء في أحداث "بنك الدم"، في مايو 2011.
- حرضت الشباب لإسقاط النظام بضرب مقومات اقتصاد البلد وقتل الجنود.
- كما تورطت أيضاً في استغلال الأطفال والقصر، حيث زجت بهم في مقدمة مسيرات استفزازية وتم إلباسهم القماش الأبيض؛ ما يرمز إلى الكفن، مكتوب عليه "مشروع شهيد".
- أيدت بشكل علني جريمة إعدام علي عبدالله صالح، الرئيس السابق والعشرات من قيادات المؤتمر الشعبي العام في مدينة صنعاء في 4 من ديسمبر 2017.
- في مايو الماضي، تم تعيينها في مجلس حكماء "فيسبوك".
- طالبت عدة شخصيات بارزة بإقالتها من منصبها، نظراً لعلاقاتها بالدول الداعمة للإرهاب، وعلى رأسهم قطر.
- في يونيو 2020، أيدت كرمان أعمال العنف والنهب وقامت بالتحريض على الشغب الذي صاحب التظاهرات ضد العنصرية في جريمة مقتل المواطن الأميركي جورج فلويد.
- دعمت فيها الفوضى وأعمال العنف وعلى نهب الممتلكات العامة داخل أميركا بدعوى أنها من مظاهر الحرية والتظاهر السلمي للشعب الأميركي.
- دعت إلى المزيد من الاقتتال في ليبيا، رغم مبادرات السلام الداعية إلى حل الأزمة الليبية دون إراقة المزيد من الدماء.
- قبل أسبوعين تم اتهام زوج كرمان بتهم نهب وسرقة في عدن اليمنية، ما يكشف حقيقة تلك الأسرة التي تسعى وراء النفوذ ولا تهدف إلى حقوق الشعوب كما تدعي.