تفاصيل القبض على خلية قطرية تهرب مخدرات وعملات مزيفة في لبنان
لم يكتف نظام الحمدين بزعزعة استقرار الدول العربية والتدخل في شؤونها الداخلية، ودعم الجماعات المتطرفة والإرهابية، بل أن يسمح لعصابات المخدرات والعملات المزيفة بالعمل بحرية لزعزعة أمان البلاد، دون أي تحرك من الجهات القطرية المسؤولة لوقف هذه العصابات المنظمة.
التشكيل العصابي تخصص في تجارة المخدرات والعملات المزيفة
وأعلنت السلطات اللبنانية ضبط تشكيل عصابي به بعض السوريين، قاموا خلال السنوات الأخيرة بتهريب كميات كبيرة من المخدرات والعملات المزيفة ويعملون لصالح قطر.
ويعد هذا الأمر ضمن تقاعس قوات الأمن القطرية ونظام الحمدين عن التصدي لمثل هذه المافيا وترك لها حرية العمل دون أي رقيب.
فتميم لا يهتم لشيء سوى قمع العمالة الوافدة وزعزعة أمن واستقرار الدول العربية، ودعم جماعة الإخوان والإرهاب، بينما يترك الجريمة والمخدرات تعمل بحرية ويدفع ثمنها الشعب القطري، حتى تحولت البلاد لمكان غير آمن، وموطن للعصابات المنظمة.
تميم يخاطر بتحويل بلاده لتركيا جديدة، ينتشر فيها التطرف والانفلات الأمني وترتفع فيها معدلات الجريمة بصورة كبيرة.